رأت عيني النور
في مثل هذا اليوم رأت عيني النور ،
ولدتُ في مكان يحاذي قلعة صيرة
من يومها وانا اهوئ تسلق القلاع
واقدس الحضارة!
بعد أن بلغت الثلاثون ونيف م̷ـــِْن الخيبات
العق اصابعي في ڪُل صباح لـ يتعدل مذاق مر الحياة ..
وعند المساء اقلم اظافر الفكرة
كيف لي أن اركل الحسرة ؟!
اقف في منتصف السرور ،.
اجدني في الانتصاف دائما ، كل مــ اجنية م̷ـــِْن الحياة انصافها ..
ڪ انصاف الاصدقاء والحبيبات !
اقهقهة بـ شكل هستيري مما يجعل الناس تظن بـ أني غريق الفرح!
مع اني لستُ ڪذلك والله !!
لا آبة كثيرا بــ الخصوم ليسوا جديرين بـ الالتفاتة
رهط م̷ـــِْن الحمقئ دفعهم " غِلهم " بأن يعادوني .،
الاقاويل التي قيلت عني مازالت
تقبع في الخلف ، وكل الطعنات التي غرزت في كتف السذاجة كانت ايضا
م̷ـــِْن الخلف .،
وذلك الاخرق ظنَ انة حذق يكيل لي الشتائم م̷ـــِْن خلف اللثائم!
ومن جهة اخرى يدعونا لــ مؤدوبة تعج بـ اصناف الولائم ..
يـ للعجب !!
عند نهاية هذا السهرة اتمنى لي
عاما حافلا بــ الفرح والحظ الوفير .. !!
______________________
مشتاق فاضل على
13 . اغسطس . 2021
Mushtaq . yamene